وشم أحد الأحذية من بيرلوتي
أصبح إضفاء الطابع الشخصي المميِّز لكلِّ إنسان جزءاً لا يتجزأ من أسلوبه تجاه الأناقة العصرية، ولا تزال علامة بيرلوتي تقدم خدمة الوشم وفقاً لرغبة الزبائن منذ ما يزيد عن عقدٍ من الزمن.
تماماً مثل جلودها المعتّقة، أصبحت وشوم بيرلوتي عنصراً رئيسياً في النهج الذي تتبعه العلامة. فبعد سنواتٍ من الأبحاث، طوَّرت أولغا بيرلوتي في عام 2003 تقنيةً لوشم الجلود، حيث يتم تنفيذ الوشوم بإبرة وأصباغ، نقطةً بنقطة، من قِبَل فنانٍ متخصِّصٍ بالوشوم، مباشرةً على جلود مدينة البندقية المميزة لهذه العلامة.
كما استدعت بيرلوتي سكوت كامبل، خبير الوشم المقيم في بروكلين والذي تُعتبر إبداعاته أعمالاً فنيةً، للمساعدة في ابتكار بعضٍ من التصاميم. ولأنه واحد من أبرز فنانيِّ الوشم، فقد ظهرت أعماله على أجسام كلٍّ من مارك جيكوبس، وجوش هارتنت، وأورلاندو بلوم، وهيلينا كريستنسن، إلى جانب العديد من المشاهير الآخرين.
وتقدم هذه الدار أيضاً تقنيات الوشم الفريدة التي تتبعها على جميع المنتجات التي تصنعها من جلود البندقية – والتي تضم الأحذية، والحقائب، والأحزمة، والمقتنيات الجلدية الصغيرة. ولدى بيرلوتي تشكيلة من تصاميم الوشم تدور في فلك أربعة مواضيع رئيسية هي: رسوم كلاسيكية للحشرات والحيوانات، والأبراج الفلكية الغربية والصينية، وأنماط عتيقة الطراز، وفن الخط المتقن – أو بإمكانك ابتكار التصميم الذي تفضله أنت.
بهذه الخطوات البسيطة يمكنك الحفاظ على رونق أحذيتك الجلدية
ومع حفاظ الدار على فلسفتها القائمة على إضفاء الطابع الشخصي على منتجاتها، يحصل الزبائن أيضاً على فرصة لاختيار موضع تنفيذ العمل الفني والطبقة التي توضع فوقه – طبقة أفتح لإبراز التصميم وأخرى أغمق لإضفاء وضوحٍ أكثر عليه.
وتتوافر متاجر بيرلوتي في ليڤل شو ديستريكت بدبي مول، وركن فاشن دوم بمول الإمارات بدبي؛ والغاليريا في أبوظبي.
